الخميس، 29 نوفمبر 2018

شبهة كان يقبل وهو صائم واملككم لاربة

شبهة كان يقبل وهو صائم



عن عائشة رضي الله عنها( ان رسول الله صلي علية وسلم,كان يقبل وهو صائم,وكان املككم لاربة)(اي لحاجتة في النساء)
وتقول عائشة رضي الله عنها(وايكم املك لنفسة من رسول الله؟)
معني كلام السيدة عائشة: ,انه ينبغي لكم الاحتراز من القبلة,التي كان يقبلها رسول الله
اكراما لاهل بيتة وهو صائم,ولاتتوهموا من انفسكم انكم مثل رسول الله في استباحتها,فهو يملك نفسة ,ويأمن عدم الوقوع في قبلة لاهل بيتة يتولد منها,انزال اوشهوة او هيجان جنسي ,ونحو ذلك,وانتم لاتأمنون ذلك ,فلذا يجب عليكم الانكفاف عنها
تفسير الترمزي
رفقا بالقوارير
 لقد كان رسول الله ﷺ من أحسن الأزواج في معاملة أهله
(عن عائشة رضي الله عنها  قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن من أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا وألطفهم بأهله".)
 (عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : خيركم ، خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي.)
يقول صلي الله علية وسلم: "إن الرجل إذا سقى امرأته من الماء أُجر"
 ويقول صلي الله "حتى اللقمة تضعها في في امرأتك يكون لك بها صدقة" اي في فمها.
لقد كان (صلى الله
) يُطعم زوجاته ويسقيهن بيديه الكريمتين الشريفتين,ويقبلهن اكراما لهن في كل وقت وكل حين,ويباشرهن في حيضهن ولاينفر منهن كما يفعل اليهود,حيث يعتبرون الحائض كالكلب الجربان
 يباشر : تعني المخالطة  والالتصاق
اللهم اسألك ايمانا يباشر قلبي .اي يخالط ويلتصق بقلبي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق